من اليوم فصاعدا لا ترمي الاقراص المدمجة الغير صالحة شاهد لاول مرة أعمال الفنان الشاب المنحدر من جنوب إفريقيا، شين أفيري, حيث يحول الأقراص المدمجة المهملة إلى تماثيل مدهشة، يشكلها بالكامل من شظايا تلك الأقراص، لتتحول بين يديه إلى أشكال حيوانات وطيور في الأغلب، ونشر أخيراً عبر موقعه وحساباته عبر مواقع التواصل، مجموعة من أحدث أعماله.

ويستقر أفيري في استراليا، حيث يعد من الفنانين الشباب المجددين، ويشارك في العديد من المعارض الفنية، وتدهش الجمهور قدرته على تشكيل الأقراص المدمجة بتنوع غير متوقع للأشكال.

اشار موقع "إمجر"، مجموعة مميزة من اللقطات لسيارات حولها الجليد إلى تحف فنية أشبه بتماثيل، وزينها بندف الثلج في أشكال ابداعية خرافية.وأشار الموقع إلى أنه بالرغم من استياء الكثيرين من زحف الجليد على سياراتهم، إلا أن المشاهد التالية تشيع البسمات وتستحق التأمل طويلاً، حيث تبدو السيارات من عالم سحري متجمد.

القاهرة هي عاصمةمصر من سنة 1169 و أكبر مدينه فيها. القاهرة أكبر مدينة في أفريقيا و الشرق الأوسط في عدد السكان القاهرة معروفة بين المصريين العاديين باسم مصر. بناها جوهر الصقلى قائد جيوش الفاطمييين فوق مدينة الفسطاط اللي بناها عمرو ابن العاص.

يعتبر الشاب الروسي إيفان كيسلوف أنه يعرض أسرار الثعالب في لقطات مميزة، حصل عليها خلال قضاء إجازته بأكملها وحيداً في غابات التندرا الباردة في القطب الشمالي، متسلحاً بكاميرا فقط، بينما يراقب الثعالب على حريتها في الطبيعة، مع صغارها ورفاقها، نشرها أخيراً على موقعه الخاص، .ويعمل كيسلوف في مناجم التعدين في شمالي شرق روسيا، ويعتبر التصوير مهرباً ومتنفساً حقيقياً له من ضغط الحياة اليومية كما يقول : "أحب الانطلاق لأماكن بعيدة عن البشر وزحامهم وقضاياهم، ومراقبة الحياة البرية".

ونشر كيسلوف من قبل مجموعة فوتوغرافية للذئاب والدببة والأيائل، لكنه يقول إن الثعالب "فضولية بطبيعتها ومليئة بالحيوية، فتقترب مني ولذا أستطيع تسجيل أجمل مشاهدها".

ويعتبر كيسلوف أن سر الثعالب، هو جمالها الفريد وروحها المغامرة.

منذ عام 1964 ينظم متحف التاريخ الوطني في لندن مسابقة سنوية شهيرة تعرف بـ "مصور العام للحياة البرية"، ولكنها هذا العام اختارت اصغر فائز على الإطلاق في تاريخها، فحصل على اللقب الطفل الإسباني "كارلوس بيريز نافل"، الذي لم يتجاوز 9 سنوات بعد.
وبما أن والدي هذا الصغير لا يتوقفان عن السفر والترحال حول العالم، فقد استطاع هذا الطفل منذ عمر الرابعة أن يدخل عالم التصوير، كونه كان يتسلى بتسجيل لقطات لكل ما يثير اهتمامه، من كائنات حية وطبيعة ساحرة.